لقد نشأت في بلدة صغيرة تدعى الداخلية ميريت. حدث ذلك لتكون واحدة من البلدات الصغيرة حيث تم إيواء الأسر اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية. بالطبع, من قبل عام 1950′ق, عندما كنت في المدرسة الابتدائية, كان الأطفال اليابانية جزءا من الفصول الدراسية لدينا.
أول أتذكر فهم أن هناك “فرق” بين الشعب الياباني ولل “الإنجليزية” وقد تناهى النقاش الدائر حول الزواج في انتظار من “أبيض” فتى وفتاة يابانية.
وكان نجل بيكر المحلية وأنها كانت ابنة أحد خياطة. (يعتقد ذاكرتي – كنت فقط عن الصف 4) ويبدو أنها سعيدة جدا بالنسبة لي. ابتسم في وجهها كثيرا وبدا والديه ووالديها ان نكون اصدقاء.
أتذكر أمي الدفاع عن هذه الأزواج السعداء’ القرار. وأعربت عن غضب أن هناك بعض الناس الذين سوف وهج في الزوجين أو الابتعاد عندما سار بها.
وأنا أعلم أنها لم تتزوج وأمنيتي هي أن لديها حياة غنية وسعيدة رائعة معا.
وأنا ممتن إلى الأبد أمي التي, من خلال العمل والكلمات الحكيمة, أعطاني هدية حياة طويلة من القدرة على التنوع شرف.
- مارلين في BC
